![]() |
![]() |
#1 |
عضو مناهج مصر
تاريخ التسجيل: 12 / 2 / 2014
المشاركات: 127
|
![]()
في السجن ،يصرخ سجين معلناً براءته ،تصدقه سيلفيا –وكثيرون معها –فتحاول أن تعبر من خلال هذه القصيدة عن استمرار وقوفها إلي جانبه ،وقد وضعت هذه القصيدة على لسان حمامة كانت واقفة يوماً على حافة نافذته .
خلف القضبان هناك بعيداً قرب السماء الزرقاء وقفت حمامة تتحدث إلى السجين قالت: "أنت هنا يا صديقي مهتم بالعدل والحياة وأنا أجفف دموعك ،و آلامك أعرفك ،وأعلم أنك برئ " أتعلم يا صديقي يا من يتأمل ، يا من يصلي على هذه الأرض ،يوجد أشرار كثيرون وللأسف الكراهية مستمرة وما حدث لك يا صديقي مؤكد لن ينسي . حزنك يقليني لأنك لا تعلم "لماذا كل هذا " ولكنك ستبقي دائماً صديقي سأرسل لك اليوم قطرات من الأمل أنظر إلي أجنحتي وهي تطير و أنا أطير وغداً ستطير أنت لتجد حريتك . |
![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|